عاشقة الدموع
شكراً ذات عذوبة لروعة الحرف ولشموخ الطرح ولسمو الهدف
فأهلا بحرفكِ المشع واهلا بطرحكِ الذي كأنه حديقة الورد
كانت الكلمات ورداً يهطل نداها كحبات ثلجٍ
استعذب الذوق بنقلكِ ورقص فأهلا مراراً بذوقكِ الذي لايمل
فأني به فرح
حتى رسمتى البهجة على وجهي دوماً
كُونى دوماً كذلك
للجمالِ صفة