رد: نبضات رهين الشوق
عتبانه عليك؛ على صوتك الذي لا يأتي بك إليّ، الذي ينسى أن يشتاق ليختبئ في أذني.. ويجعلك تحادثني!
… وعلى حديثك الطويل الذي لا أملك نصيب منه، الذي يصبح لسؤال حال .. حينما نلتقي .
مليئه بالعتب ، بغيابك الذي يطول ، بشوقك الذي ينتهي بك مع الجميع وينساني، بـ "أحبك" الضائعة بين الكلام ، بكل الأشياء التي لا تنتهي بك كما وعدتني .. وبين كل هذا واللهِ أحبك : لو أنك لا تنساني !
|