اتعاطف نعم اتزوج ولم لا ولكن بشروط
اولأ سلوكها قبل ان تغتصب فالذي يغتصب وان
كان ظالم لا يخاف الله ولكنه يبحث عن الفتاة
التي تغريه وتثير فيه الشهوة فلا يختار فتاة محجبة ولا متدينة
ولكن يبحث عن صاحبة الملابس الضيقة والمشية الخليعة
ولو كانت هي كذلك فلا اتزوجها وان كانت بكرا
أما إذا كانت تصلح أن اتزوجها قبل ذلك فلم لا
ولكن من يتزوجها
يتزوجها رجل يبحث عن زوجة ثانية ولهذا شرع الله التعدد
حتي يكون هناك تكافل اجتماعي بمعني من يتزوج صاحبات
الظروف القاهرية مثل المطلقة والارمل واليتيمة ومثل هذه الفتاة المغتصبة
فأعتقد ان المسلم له دور في مثل هذه الحالات
وبالنسبة لنظرة الناس ونظرته هو لها فسألي ازواج الفنانات المعتزلت
التي تبث اعمالها كل يوم علي شاشات التليفزيون كيف ينظر لها
وكيف ينظر لها المجتمع وهي التي فعلت المعصية برغبتها قبل ان يتوب الله عليها
الناس تتعاطف مع الفنانة المعتزلة صاحبة الافلام الخليعة والامثلة كثيرة
وفي النهاية اقول
كما أنه من ترك شيئا لله ابدله الله خير منه
من فعل شيئا لله نال كل الخير منه
هذا رأيي بدون فلسفة أو احساس بالعنترية
وتقبلي مروري