2012-04-24, 09:58 PM
|
#25
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 3243
|
تاريخ التسجيل : Feb 2012
|
أخر زيارة : 2012-07-06 (01:49 AM)
|
المشاركات :
175 [
+
] |
التقييم : 216
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
|
لوني المفضل : Brown
|
|
رد: ﺂحبب تكٌکٌ .. ﻟ درٌجةٌ ﺂلبك آٌء ۆ خٌذُلٌتني ﻟحٌد ﺂلضٌ حکًََ
فِي غـابه الأَحْزَان ْ ...
هُنَا بَيّنَ أَجسَادِ الحُرُوفِ وَ الخُواءْ ..
تَهَاوَتْ ظِلَالِنَا أَشّلَاءً مِنْ بَقَايَانَ ا ...
فَوْقَ تَابُوتِ الصَمْتِ المُقِيتْ ..
حَوْلَ هَامَاتْ الفَنَاءْ ..
هُنَا وَعَلى ضفـاف نَهْر الدُمُوعِ الجَارِيَا تْ ...
إِشّتَعَلَ تْ حَرَائِقْ القُلُوبِ فِي وَضَحِ الأَلَمْ ..
وَدُفِنَتْ أَفْرَاحُن َا بِلا عَزَاءْ .
وَهَمَتْ الأَحزَان تَتْلُو شَعَائِر السُقُوطْ ...
وَ أُنشُودَتِ ي مَسلُوبَةْ الخُطوَةِ مَسْكُوبَة بِالدِمَاء ْ ...
فَبَيْنَ طَيَاتِ السَرَابْ
يُسقَى دَفِينُ الخَوفْ
فِي عَيّنِ قَلبٍ إِغتَالَهُ الرِيَاءْ
وَأَثوَابُ حَسْرَةٍ سَودَاءَ الجَبِينِ جَدّبَاءْ
يَلتَحِفُ بِهَا سِكيّنُ الغَدّرُ الهَزِيلْ
لِيَطعَنَ طُوفَان الوَفَاءْ
بِمَوَاسِم ْ الرَحِيلْ ..
|
|
|