2012-02-06, 12:11 AM
|
#11
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 2978
|
تاريخ التسجيل : Nov 2011
|
أخر زيارة : 2012-12-21 (11:02 AM)
|
المشاركات :
2,650 [
+
] |
التقييم : 475
|
MMS ~
|
SMS ~
|
|
لوني المفضل : Black
|
|
رد: !【 وَشْ يَفْيَدْ ـالْبَوْحْ والْواقْعْ ـأَصْمْ 】!
يُسمعني.. حـينَ يراقصُني
كلماتٍ ليست كالكلمات
يأخذني من تحـتِ ذراعي
يزرعني في إحدى الغيمات
والمطـرُ الأسـودُ في عيني
يتساقـطُ زخاتٍ.. زخات
/
- كُنتْ -
- ما أنَا الأنثى الـ تُصغيّ لِـ دقاتِ قلبها ؛ أنثى العاطِفةُ في كُل شيءّ
إلا قَلبها هيّ أمامهُ أنثى العَقلْ !
- لِأعترِف كُنت أشفِقُ على الـ يزعمونَ أنَ الحُب لهُ وجودٌ بِـ غير أسطرِ
نِزار وَ أغانيّ فيروز / الـ يحبونَ حتى !
- " مخطئون " الـ يُفكِرونَ في هَيئةِ الحُبَ !
- كُنت أحِبُ أسطورةٌ تُشبهُ جنونَ نِزارْ ؛ لكِنها أشدُ ثباتاً مِنه !
- الليلُ " ضيفٌ ثقيلْ " وَ الصباحُ موعِدُ نُزهة !
- اممممم ؛ كانوا يخجلون / يخافونَ أنَ يحكوا ليّ عن حكايا حُبهمْ إذ
يرونيّ الـ مرأةُ الـ لا صالِحةُ لِـ الحَبْ بِحضور عقلها !
- أنَ أنصِتُ لِـ كاظمْ ؛ ذا يعنيّ أنهُ يُلامِسُ بِـ داخليّ أساطِير حُبٍ مؤمِنةٌ
أنها ما عادتَ موجودةٌ أبدَاً !
- أنا وَ بفعلِكَ -
- أنثى يَخفِقُ قلبُها وَ لِـ مرةٍ أولى !
- بِـ كُل إهتمَامٍ تُعيرهُ آذانِها لِـ يُثرثِر عَن حجمِ تورطِه في الهوى ؛ فَـ تُمسِكُ
بيده وَ تُحَرضهُ على السقوطِ بِذا البئرِ أكَثر !
- لا يَتسللُ لِـ فكريّ غيرُكَ أنتَ وَ تفاصيلكَ !
- الليلُ " مساحةُ حُرية أفعلُ بِـ طيفكَ فيه الـ أشاءُ " وَ الصباحُ صَديقيّ الـ
يُسقيّ آماليّ فيكَ ثِقةٌ أكَبر !
- يقولونَ أنَ رعَشة يدايّ تَفضحُ أمري ؛ فَـ أضحكُ وَ أذهبُ بِهمْ لِـ أبعدَ مَنطِقةٍ
عَنكْ حتى لا يَختلِسوا النَظرْ لِـ رجُليّ !
- " انا وهالمجنون اجمل ما بـ الكون " كَاظم يُقِلُنيّ لِـ سماءٍ خاليةٌ إلا مِنكَ وَ
بِـ كامِلْ غروريّ بكَ أغنيّ خلفه !
- أنتَ مُندسٌ بينَ : خِصالْ شعريّ / رِمشيّ و جفنيّ / أوراقيّ / ضحكاتيّ ؛
وَ أفعلُ الـ مُحال لِـ أخبئكَ عَن أعينِ البقَيةِ !
- أحلاميّ / طموحيّ / أماليّ / أمنياتيّ ؛ مُنحِصرةُ حول فِكرةِ أنتَ وَ أنتَ !
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
وَ ما الـ تبقى لِـ تفعلهُ بيّ أكَثر [فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل]
!
/
يحملـني معـهُ.. يحملـني
لمسـاءٍ ورديِ الشُـرفـات
وأنا.. كالطفلـةِ في يـدهِ
كالريشةِ تحملها النسمـات
يحمـلُ لي سبعـةَ أقمـارٍ
بيديـهِ وحُزمـةَ أغنيـات
يهديني شمسـاً.. يهـديني
صيفاً.. وقطيـعَ سنونوَّات
|
|
[رٌبمَآ ] .. غَدِ آ أو بَعدُ غَدِ ،
[ رُبمَآ ] .. بَعدٌ سّنِينً لآ تُعدّ ، [ رٌبمَآ ] .. ذَآتٌ ليّلةٍ نَلتَقِيً !
فِيٌ طريقّ عَآبِرٍّمِنٌ دُونٌ قَصّـدُ
|