لماذُا ندمنُ التفكيرُ والله وليُ التدبير!
ولماذاُ نقلُق من ٌالمجهول وكلٌ شيء ُعندالله معلومُ !
اطمئنُ فأنتُ في عينُ الله الحفيظُ ,
كفالتهُ بلا ُحدودُ , وعطاياهُ لا تمنعُها السدودُ ,
فقل ُبقلبك قبُل لسانكُ إذاٌُ واجهتكُ المحنُ والصعابُ :
[ أفوضُ أمرُي إلىُ الله ] "