كم لي أردد [ يامواعيد ] . . لا بأس !
بِقْلُوبِنَآ نَبْضْ أِمْتِلَىَ حُبْ ؤ أِحْسَآسْ..
مِحْنَا..(فُقَارَآ عَآطِفَهْ)..يَا مٌوآعِيدْ,
نِبقَى نِحِبْ وْمِشْكِلتْنَآ مَعَ النّآآآسْ..
والثانيه عآداتنا../والتقآليد,
فِي مُجتمعنآ الحُب محفوف بِ اليأسْ..
وِجهةْ نظرْهم عيب ؤبدونْ ..تعقِيد,
يَآذابِحين الحب/..مآهو بنومآس..
وقلوبنا للحبْ :صَآرتْ شوَآهيِد,
لآتِذبحون الحبْ وِعروقهْ يبآس..
خَلوه يِرْوآ وَالضُوَآمِي موَآرِيدْ,
وخلوا السهر بعيون من صآبه نعآس..
يرسم على وجه الليآلي تجاعيد,
ويآجرح/تدري أني انسآن حسآس..
واذا أنجرحت آجيب في نفسي العيد,
من عقب مآهي مشاركتني ب الانفآس..
الله وكيلكـ فرقونآ المقآريد,
هم جرعوني لوعه الفقد ب الكآس..
وبكيت من حره على شيخه الغيد,
مكآننا.آخر بقآياه..كرآس..
مكتوب فيه الحب أصبح عنآ/قيد,
كم لي أردد[يآمواعيد]لآبآس..
وْكَمْ لِيْ أَغَنِيْ [يَآمُوَاعِيدْ] وَآعِيِدْ,
َحسَبِي عَلِيهٌمْ أَحْطبوَا حٌبِنَآ بْ فَآسْ..
وْقَصَّوْا غُصُونْ أَشْوَآقِنَا وَالْعَنَآقِيدْ,
اِلىَ مِتىَ وْأَشْوَآقِنَا بِيِنْ[الأقْوَآسْ]..
لُوعَهْ/وِدَمْعَهْ/وْأِحْتِضَآرْ..وْتَنَآهِيدْ,
وْاِلىَ مِتىَ وْحِنآ ضحآيَا لَ هَالنَآسْ..
وْبِحْلُوُقِنَآ قَصَّهْ بقَآيَآ/..تَقآليِدْ,
|