رد: ’ لكْ مِعِي بأكّثَرْ , تْفَآصِيلي [ مَلامِحْ ] !!
يُنشِدُ القَلبُ أوجاعَهُ في حينِ أنّهُ يتَنَفّسُ ما بقيَ من حُطام ,
ذاتُ الحُطامِ المُتناثِرِ على الطرقاتِ من سجنِ الذاكرةِ المُتشَقّقة ...
ملاذُهُ الوَقت , يخطو معهُ إلى المَللِ !!
و كيفَ يَشعُرُ بِـ المَللِ اثنان !؟
..
ربّما يخطو إلى النسيان ,, إلى الصَمت ,
لَـ علّهُ يَتَعلّمُ الكلام !!
|