رد: نبضات رهين الشوق
’,
غَصْن تِيَن !
وَعصَفُور غَنْى لِلحَنْين !
. . بَقىَ وُحِيدْ
يفَردْ جَنْاحَه لِلسمَاءْ
وُيَرجْع لغَصنْه مِن جَدْيد !
عَزْاه بَـ أحْزانَه " سَجْع "
وعَزاهْ غِصنَه وُالوُجَعْ *
حَتْى الطَيوُر إذَا حَزْنَت
أصَوُاتهَا تَصْبح أنِينْ !
|