رد: نبضات رهين الشوق
’,
ثمة وجوه وعرة لاتفتح لك منافذ طرقها بيسر, والمتدربون في خوض قراءات الوجوه
يسلكون طرق الشفاه واهتزازاتها, ومن هناك يتسللون إلى جوف تلك الشخصية ذات
الملامح الوعرة. تنكسر رغبتي هذه من تلك العيون الصلفة التي تبادلك التحديق متحفزة
لأي شجار يمكن أن يشب من احتكاك النوايا.
|