رد: ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~
الذِكريات لذة المَاضي و اُوكسجين الحاضر
تجذبُني نحوها رائحة عطرٍ او قطرات مَطراً
او رحيلُ شمسٍ لكي تتلوُ علي عيناي من الدَمع مشاهدُها
و تبداُ حينها تتلاشىُ طبيعتِي حتى افتقد تركيزي امامهم و اُعود بالنظر إليهم بـ خيالي ،،
|