أتيتَ لاارَتشِفُ همسًا حالَم
وحرفًا ساطعً..
كانتَفاتُ الثلَجُ على مْساحَاتِ خَاليةَ
ابَحثُ عنْ الدفَء بيَن طياتُ الوجَعِ
اسَتهوتَني تلَك الكَلماتُ فأحسستُ بهَا
هي زخاتً مطرًا تُسكبُ على رَوحَي
بعضًا من الذكرَياتِ تَرويَ عَقلِي المتيَْم باِلوَجِع
رهين الشوق
|