لاتلــومنـي لاضـقت وآصبَحـت وحــَدي
......... حتـى شعــور الـمنتـدى صـايـــَرٍ غيـــَـــر
الظــآهــر آنــَــه مَــن كًـثــر بَــآح ســـدي
......... آصبـَـح اســايــَــر وحـدتــي دون تغييَـــر
العــآم آشــارك وآكًثـــر ردود ردي
......... واليــَــــــوم حـتى الــرد مـَـاعـآد بـَه خيـَــر