جا يشوف الحال كيف بعد ما هـزه حنينـه
و قبل يسألني سألته كبف حالك يـا الجبيـب
قال انا كني غريـب ضيـع دروب المدينـه
قلت انا كني مدينه تنتظـر رجعـت غريـب
قال أجل وشفيك تكره سيرة الحب و سنينـه
قل أجل و شلون مكره سيرته دامك تغيـب
انت لا من غبت حتى مرايتك صارت حزينه
كيف ما تبغاني احزن و انت لي حظ و نصيب