كَعَآدتِهِمْ
أشتــآقْ .. ولايشتَآقُوُنْ
أصلُهُمْ ... ويقطعُوُنْ
وربْ السّمآءْ .. لعِظَمْ محبَتُهُمْ بقَلبِيْ أَتَلهفُ لرؤيَتِهُمْ ...
حقَاً قَدْ صٌفِعْتُ وأثر الصفعَهْ لنْ يُمْحَىْ
فضْلاً أخبِرُوُهْمْ
لكيْ يَعْلَموآْ مآبَآلْ أٌنثى الأمسْ قَدْ تغَيَرت ......