رد: ثَرثرَه , عَلىآ رَصِيفَ ( الآنتِظآرَ ) ~
,
أصعَبُ الأمُورّ .. أن تتعلّق بِـ شَخصٍ مَا دُونَ سابِق تَخطِيطْ
فَـ بِالرّغمِ مِن إحتِيَاجِكَ لِـ شخصٍ مِثلَه ..
راضٍ بما انتَ عليه !
يَأتِيكْ .. وتَجدهُ دائِماً حولكْ
تعتَادُ على احتِوائه لَكّ
تعتَاد على ضحكاته .. جنُونَه .. مَزحهُ وَ بُكائه !
وَ فَجأة !
تمَاماً كـ فجئَةِ مَجيئه , يُقرّرُّ الرّحيلّ
يَرحلّ "
وَ لحظتُهَا تَكُون أكثَرُ احتِياجاً مِمّا قبلّ !
[ كفَى أنَانِيّة فَـ القلُوبُ يتِيمَة وَبِـ رَحيلُكمّ تزيدُونَها يُتمَا ]
|