سننْ كؤنيـَة تمَـر فيْ حيَـآة آلنـَآس ، وحيـَآة آلمسلمين خَـآصة ، وكلمَـآ يعتبر معَـتبر و يتذكر متذكر

فنحن الآن نرىْ آحَـد آلمآسيْ هيْ [ مآسآة آلآندلسْ ] . . !

آلتي لآ يمكَـن آن تخَـطر ْ فـ قلبْ بشَـر . . مأسأة آهتَـز كيـَآن آلتآريخْ . .



جئت آحبتَـي :



نآصحِـه و منذّره و محَـذّره ، منْ آن تتكَـرر هذه آلمأسأة فيْ ؤآقَـع آلمسلمينْ ، كمَـآ وقعتْ فـ مآضيهمْ



آلقريبْ و آلبعَـيد ، هذه آلـآندلسْ آلتي فتحهَـآ آعظٍـم آلرجَـآل :-



طَـآرق بنْ زيَـد + موسَـى بنْ نصيَـر



وبقِـي آلآسلآم فيهَـآ آكثر من ثمَآنية قرؤن متؤآليَـه



منْ آلمحَـزن آلـآن عندمآ تزؤر آسبآنيآ [ آلآندلسْ قديماً ]



لآ يجَـد آي آثَـر للآسلآم // عآش آلآسلآم // وتمًـكن آلآسلآم 8 قرؤن // [ آي آكثر من 800 عآم //



وخلآل آيآم معدوده و سنوآت محدودة لم يبَـق للآسلآم آي آثر



من يتؤقَـع آن تنتهـَي آلدؤلَـه آلـآسلآميـَه . . في آلـآندلسْ . . وآن يمحَـى آلـآسلآم منهَـآ و يجتث



وآن يتقـَطع من جذوؤره ومن آصؤلـِه .....



فهـذآ مآ لآ يخطَـر على آلبآل ....