|
يُعَلمْ لله وَحَدهُ رَافَعَ السَّمَاوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ ,
آنّنيْ أحَيْانَاً آتَرِفَعُ عِنْ مُسَتْوَىْ البِعَضْ مِنْ النَاسْ بِ عُقَوَلهَمْ وَ آبَتْسَمْ لهُمْ ,
ليَسْ كَبْرِيَاءْ لا وَ خَآلقَيْ وَ أنَمْا عَلىْ يَقَيْنٍ آنَهْمَ يُضَمْرِوَنْ مِنْ الكَرِآهَيْةٍ مَ لله بَهِ عَليَمْ ,
وَ لكَنْ أرِيَدُ أنَ أكَتْسَبُ صَدقَةٍ رِغَمْ أنَوْفَهَمْ ,
وَ أعَتْبَرِهَمْ مَرِضَىْ , لعّلْ إبَتْسَآمَتَيْ شَفَاءٍ لهُمْ !
|