2010-06-20, 09:46 PM
             
            
         | 
        
             
            #1
            
         | 
    
 
 
 
	
	
	| 
	بيانات اضافيه [
			
	+
] 
	 | 
		 
	
		
		
		
| 
			 رقم العضوية : 1161
			 | 
			 
			
		
        | 
			 تاريخ التسجيل :   Jun 2010 
			 | 
		 
		
		
| 
			 أخر زيارة :  2010-07-29 (02:44 PM)
			 | 
		 		
		
		
			| 
			 المشاركات :
		183 [
			+
]  | 
		 
		
		
			| 
			 التقييم :  20
			 | 
		 
		
		
		
		
		
			| 
		 MMS ~
		 | 
		 
		
		
			| 
			 SMS ~
			 	
				 
			 | 
		 
	 
	 | 
 
| 
لوني المفضل : Darkred
			 | 
			 	
			
	 
 
 
     | 
    
    
    
        
        
        
			
			
				 
				
الحر الشديد في إزدياد !!!
			 
						 
			
			 
 
 
.. 
 
 
الحَّرُ هُنا شَديدَّ , يَكادُ أنْ يَصهر الحَّديد 
 
 
عَوادِمُ السَياراتِ سَحابةٌ دَّاكِنْة ..! 
 
 
و جِفونٍ تَكادُ أنْ تُغَّلقَ ..! فِي هذِه الظَهِيرة 
 
 
و عَّمالةٌ سائبةَ , وَ حُثالةٌ عائِمةَ  
 
 
 
حَّـرٌ شَديد ..أمامَ المَطَّعمَ 
 
 
وَ تَزاحُمٌ عِلى الرَصِيفْ .!  
 
 
و طَلبُ لُقمةُ عيشِ ولو بِ رغَّيفَ  
 
 
بِ جِوارِ قِطَطُ الشَوارِعَ و ضِلٌ سَقيمْ 
 
 
قَّد اصَطفوا عِنْدَّ صَفيح الزِبالة  
 
 
 
حَرٌ شديدَ .. و الفَوضى سَائدة  
 
 
أنْ كَانَ لديكَ [ الواو ] فِ أنتْ مِنَ السادة 
 
 
و العّكسُ مِنها كَ قهوةٌ مِنَ السُكر سَادة  
 
 
أمَّا سَيدُ الجَميعُ فِي كُل الأحول 
 
 
هو صاحِبُ المادة , صَاحبُ السَعادة 
 
 
 
حَرٌ شَدِيدَّ .. بِ أخِر الطَابور  
 
 
ساقَهُ القدَّر مع حَظُهُ اللئيمْ 
 
 
و رُبِما قَنْاعتهُ جَعلتهُ بِ أخِر الطَابور  
 
 
مَرَّ وقتَ طَويلَ و هو عَلى هذا الحالَ ,  
 
 
يَرتقبُ سَير الطَابور , لِ يتمكنْ مِنْ العبور ..!  
 
 
ولكنْ فضلاً أنْتَظر , لِ حينَ عَليكَ الدَور ..! 
 
 
 
 
 
حَرٌ شَديد ..و الظلمُ إجَّبارِي  
 
 
نصَ القانْونَ ,..! رجاءاً أغلِقوا العَيونْ  
 
 
وَ تَمتَعوا بِ هذا الكونَ وَ أنْسوا المَضَّمونَ 
 
 
فَ هُناكَ ضَريبةٌ عَلى المُخالِفَ , هل هذا مَفَّهومْ ..! 
 
 
 
حَرٌ شَديدَ .. و أصَمتُ أبلغَّ  
 
 
قَالوا كلَ شيء فِي الحياةُ بِ تَأني , وَ لو بِ التمنْي 
 
 
لِيسَ بَ كثرةِ المَعانيَّ و لا بِ أي أمرٍ ثَاني  
 
 
فَ طَريقُ الطَويلَ يُخَتصر بِ غفوةٍ مِن ثَواني  
 
 
إلى مَتى الصَمتُ أبلغْ , و نكِتَّمُ مِا مِنهُ نُعاني ..  
 
 
 
 
..  
 
 
وَ فِيّ الْخِتَامْ .,/ 
 
 
لا يَزالُ الحَرُ الشَديدَ فِي إزَّديـِاد .. 
 
 
و كُلَّ مَا ذَكَرّتُهُ , كَانَ حَديثُ الظَهريةَ 
 
 
فَ أحببتُ طَرحةُ رغمَ اعَّوجاجه ..!
  
 
 
 
     | 
    | 
        
        
        
        
         
     | 
    
    
    
        
        
        
 
		
			
         
        
 
        
        
        
        
             
        
        
        
        
        
        
        
            
        
        
        
     |