حينمـــا يكتم الصمــت حروفـــهـ
تتعبق لدينــا المشــاعر بالبوح
ولاكــن قد نكــون لانستطيع كتابتهــا
لأن مابداخلنــا ألاف السطــــور والحــــروف
فنسعــد عندمــا نجد من يفهمنــا ونفرح بمجــرد المـــرور
كـــل تعــابير الهـــوى في داخلي أقرءهــا
حتــى لو ماكتــبت أقرءهــا
لأنهــا في صدقهـــا أعرفهــــا
|