![]() |
الواقف على جرحه
الواقفُ على جرحه متى يكتب لي زمني نصف عنوان كي أجاهد في نصفه الأخر والنار تحرقني وأنا لا أصلح لها حطباً أو حتى رماداً جمرة عمياء من غضب طارق في جهة أسلمت للمكان في نصب الكأس الآيلة لزوال اليد التي تلمسها يا الريح الصموت يا المسكونة بالخوف والنظرة المتنصلة في كلها العابر فتلونني بحيرتي بعطر من صفاء الدهشة أخذةً قلمي المكسور حزناً إلى ما لا يكون تنسل به إلى صمتي الغازي لدفاتر التيه وروحي تستهدف جسدها الممزق حزناً أناس أباحوني للعراء للساكن على جرح النار الكسروية ولقلمي المصلوب على أسوار بابل الدهماء بأصابع سامرائية المنفى أصدقائي يتوجوني شيخاً لمساكين الظل فتكون خطيئتي أن أموت بعيداً عنهم لأنهم الأوحد في ذاكرتي والأشف من لمـــــــــــــــــس فتستهويني غريزة الخلاص إلى سفر مؤجل إلى الروح المكومة تحت ظل العتاب في غيها والنفوس تضرم نار ألفتها القليلة وظهورها المفتون بالغياب البعيد بالمسافة الظنكْ هي امرأة نشأت وأفرعتني شجر أنين |
رد: الواقف على جرحه
لله درك من شاعر
استطاع ان يصور مابداخله بكل حذافيره وبكل مصداقيه عذب وجميل ومبدع هذا هو"بنيان السلامة" تقبل مروري واعذرني على قصور ردي |
رد: الواقف على جرحه
عاشقة الدموع
كعادتها الجراح مهما أبتعدنا عنها نذهب إليها كأننا نشعل جراحنا كي تنير ارصفة الظلام أمامنا شكراً .. شكراً على هذا الثناء |
رد: الواقف على جرحه
حقيقة تتلاشى الكلمات من قلبي
اعوووووم داخل نفسي .. يطووووول الصمت ... وتعجز عباراااااتي .. مااروووووع كلماتك وما ادفء احساسك .. دااام قلمك محـلقاً في ســـماء رهين الشوق الله يعطيك ألف عافيه... |
رد: الواقف على جرحه
وداااامت همساات كلماتك الجميله تجذبناا للجلووس في زواياا صفحاتك إنما هي فضاءات .. لونتها أحاسيسك .. من وقت لإخر .. الشكر وفود .. كن بخير |
رد: الواقف على جرحه
دفى قلبي الغالية
شكراً على هذا الجلوس الربيعي الذي يبعث نسمات الدفئ على صهوة جوارحنا وخيالاتنا التي نلقي بها في بياض داخلي يتملكنا .... |
رد: الواقف على جرحه
راق لي ماخطه قلمكـ يعطيكـ الف عافيه كلمات في قمه الروعه تحياااااااااااتي |
الساعة الآن 09:53 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
*جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر رهين الشوق