![]() |
كأنهُ الأهداء
كأنهُ الأهداء
لكِ أرضي ولكِ الجنون وحافات الألم لكِ قلقي والكلمات ولكِ ما يختبئ من الفصول وما يظهر من غروبٍ في خابية المعنى دافئة أنتِ والبرد يهمي على يديكِ لأنكِ ليلٌ آسرٌ تخصه الأشياء بسرٍ دفين لأنكِ أفقٌ نتمرأى به تفاصيل رسالات العاشقين نتموج في يم الكلمات ولا نخون الوصايا نركض حنيناً كاملاً طامحين أن نلحق به تبقين روحاً تنزف الآه كأغنيةٍ تسامر الحزن على شاطئٍ أهدر رقصة الذئب في غابات الغواية وتخيط السماء من بردة الآه غصوناً وأنيناً يواري سوئة التائب من عطر الأعمى |
رد: نهيء شجراً
هي الجروح كعادتها تعود
تتطفل على أجسادنا كأننا نزفها ولا شيء آخر |
رد: نهيء شجراً
كلماتك شفافة ... و رقيقة ...
وعبارات بتوصل للقلب.. [ نتظر جديدك بكل شوووووق.. ] |
رد: نهيء شجراً
أنت كما عرفتك بنيان السلامه
تحوي سريرا وثيرا من الكلمات وقصرا عظيما من المفردات دمت بود |
رد: نهيء شجراً
شكراً رهين الشوق
على مروك العذب الذي لا غنى لنا عنه |
رد: نهيء شجراً
دفا قلبي الغالية
لكِ وقفة على أطلال الحب تنذرين بسحابٍ يمطر الدفئ على سرير الأمنيات |
الساعة الآن 06:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
*جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر رهين الشوق