تنظيم ضغط الدم. يحتوي الأفوكادو على نسبة عالية من البوتاسيوم، ويمتاز بأن محتواه قليل الصوديوم، لذلك يساعد على تنظيم وتزازن ضغط الدم.

التحكم في الوزن. يحتوي الأفوكادو على بروتينات وألياف تعزّز الإحساس بالشبع، وعلى الرغم من أنه غني بالسعرات الحرارية إلا أنه يساعد على ضبط الوزن بسبب الدهون الصحية التي يتمتع بها.

الحماية من الالتهابات. يجمع الأفوكادو في تركيبته مجموعة من المغذيات الدقيقة،إلى جانب أحماض أوميغا 3 الدهنية، فهو يحتوي على الكاروتينات وفيتامينات “سي” و“إي” ما يجعل تركيبته مثالية لمحاربة الالتهاب وحماية الجسم من الجذور الحرّة.

الوقاية من السرطان. يوفر الأفوكادو مجموعة من مضادات الأكسدة القوية للجسم، توف نوعاً من الوقاية من السرطان بسبب تركيبتها الكيميائية النباتية.

صحة القلب والأوعية الدموية. الأفوكادو غني بفيتامين “إي” وقد وجدت الدراسات أن تغذية الجسم بهذا الفيتامين يقلل أمراض القلب التاجية بنسبة 30 إلى 40 بالمائة، كلك تساعد أحماض أوميغا3 الدهنية على تعزيز صحة الأوعية الدموية.

حيوية البشرة. من مضادات الأكسدة المفيدة للبشرة التي يحتويها الأفوكادو اللوتين والزياكسانثين إلى جانب فيتامين “إي“. وقد تبين أن هذه الفاكهة تلعب دور الحماية ضد الأشعة فوق البنفسجية التي تحتويها أشعة الشمس وتسبب شيخوخة الجلد والتجاعيد.

صحة العيون. يساعد اللوتين والزياكسنثين على تحسين الكاروتينات من الأطعمة، والتي يقوم الجسم بتحويلها إلى فيتامين “أ“، كما يحتوي الأفوكادو على أحماض دهنية تسمى “موفا“تلعب دوراً في حماية العينين من مرض تحلل البقعة الصفراء المرتبط بالتقدم في العمر.