![]() |
رد: بــــ إختصار
أذكر قبل تلويحة … الكف : مالت
قالت ، وبسمة شفّتيها … يتيمه ! / أستاهلك لكن ، " أحبك " وقالت : عظييم تستاهل لك أنثى : عظيمه ! |
رد: بــــ إختصار
مثل الخيال اللي سكن عـين إنسان
حبك سكن وسط الخفوق وكياني مشتاق لك والشوق يبكي وتعبان حتى الغلا للعين قام وشكاني ..🌹 |
رد: بــــ إختصار
مـوجــــود لـگـنـي بلـيـاك مـفـقـود
مـدري حياتي ويـش تسـوا بـدونك عينك وطن للطيب ورموشك جنود ياحـــظ منـهو ساگـنن فـي عيونـكـ |
رد: بــــ إختصار
أشتقت لك يلي على البال مريت
........... وجلست أفكر فيك من غير لدري حاولت أسلي خاطري عنك وأزريت ........... قلبي معك مشغول لو قلت مدري أنت الوحيد اللي من الناس حبيت ........... وأنت الذي شوقك مع الدم يجري تدري وش اللي حد قلبي وغنيت ........... ومن سبته ضيعت عزمي وصبري أنك معي بالحب ماقط زليت ........... ودايم على رايي وظني وخبري مهما كتبت أمن القصايد وسويت ........... ومهما طرالي في خيالي وفكري ومهما بحبك بالمعاني تماديت ........... ماقدر أعبر ماطرالي بشعري من بعدكم لانيب حي ولاميت ........... عايش ولد العين في جال قبري في خاطرك كلمه وأنا فيك حسيت ........... بقولها لك وأنت خابر وتدري أعاهدك بلي رفع رايت البيت ........... ما خون حب عاش في وسط صدري
|
رد: بــــ إختصار
لا نلؤم الوقت والناس والدنيا والعيب فينا
|
رد: بــــ إختصار
ما اقول اعشقها بعقل
|
رد: بــــ إختصار
سلاما يامحبا كنت اعشق نبضه
كنت اهوى ريحة العطر في اثوابه كيف حالك بعد ذكرى حبنا كيف قلبك هل نسى احبابه كان عشقنا لا وجود لمثله كان وردا نادرا اعشابه رحم الله مكانن زرته كان يذكرني بنورك ابوابه اين ذاك العشق اين القى نعشه كيف مات اعطني اسبابه |
رد: بــــ إختصار
سوالف ليل
|
رد: بــــ إختصار
لك الله : كنت اكنّ
بخافقي لك حُب وكنت الكل في عيني ولا تدري ! ⠀وكنت " السرّ " وخبيتك وسط هالقلب وكنت أعظم شعورٍ مرّ في صدري . |
رد: بــــ إختصار
ليحدث ما يحدث، الآن. كل ما أعرفه هو أني لم أعد أخشى شيء، جُلّ ما أنا بحاجة إليه هو المزيد من الصبر، حتى لا أسقط مرةً أخرى من هول ما في صدري |
الساعة الآن 10:32 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
*جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر رهين الشوق