|
رد: وداعا يامن أحببت
ياما فقــدت بدنيـتــي ناس غالـيــن وياما على الصدمــات قلبــي تعـوّد ماهــي غريبــه لو يخـــون المحبين دام الوفــى بقلـــــوب ناســـه تجـرّد ماهي مصيبه لو تعــذبت انا سنيــن بس المصيـبــه في عـــذابـي يتـعــمد انا اشـهــد اني من كبــــار المجانيــن تـبـعـت قلبـــي ليـــن همـــي تكــبّـد خلاص كفـــي باقــــي الدمـع ياعيــن دام الجـــــروح بكــل ساعـــــه تجــــدد |
رد: وداعا يامن أحببت
جريح لاأقوى حتى على الأنين.... ياضوء العين ياسيدة الروح..أكابر على وجعي... .فالقلب معك هناك.... .لمن اشكي القلبي أم لعيناك... |
رد: وداعا يامن أحببت
جريح لاأقوى حتى على الانين.... ياضوء العين ياسيدة الروح..أكابر على وجعي... .فالقلب معك هناك.... .لمن اشكي القلبي أم لعيناك... |
رد: وداعا يامن أحببت
صرخت..موجع أن تشردني عيناك وقد كنت لاجئا" في عيوني .... ياضوء العين...كم أكره الحزن الذي أنهك بسمتي.. لازالت في روحي فسحة خبأت فيها بسمة لك وحدك.... لن تبللها سوى دمعة فرح حين تطلين... |
رد: وداعا يامن أحببت
أه أه ... ياسيدة الروح مانسيتك لحظة عبق انفاسك كان يملأ رئتي عطرا" وبهجة |
رد: وداعا يامن أحببت
ياضوء العين ساعات وأنا أقلب صفحات قلبي علي أحظى بملامح حرف لاينتمي الى أبجدية أسمك.... |
رد: وداعا يامن أحببت
الى المرأة التي أهدتني الحب علمتني السفر كل ليلة ..اليها اختزلت امنياتي في ماء عينيها وطوقت أحلامي في سماء عالمها الجميل اليك يامن وهبتيني قلبا" ينبض بي وروحا" تسكنني تعلمت االبكاء في فراقك والسهر بأنتظارك اليك ياضوء العين همساتي ألم اخبرك أن لا تغيبي فالشمس بعدك لاتضيء |
رد: وداعا يامن أحببت
صبور أنا....ياضوء العين ياجرح السنين يسكنني الحزن وألوذ به واحاول أن أخرج من حنيني اليك فأجدني محاصرا" به |
رد: وداعا يامن أحببت
العقيد / رعد
ممتنه لهذا الحضور البهي لاعدم |
رد: وداعا يامن أحببت
[فقط الأعضاء المسجلين والمفعلين يمكنهم رؤية الوصلات . إضغط هنا للتسجيل] يــً أنت في قلبي أحلام ترفض السقوط على أرض الواقع يــً أنتٍ وفي ذاكرتي صور تشوهت ولم تستطيع الهروب عن بقاياهآ ..!؟ |
| الساعة الآن 09:48 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
*جميع المشاركات المكتوبة تعبّر عن وجهة نظر صاحبها ... ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر رهين الشوق