رد: وداعا يامن أحببت
 

اللي ترك في داخلي صوته وغاب
وينه يحرر (صرخة الصمت) فيني
على الوطن محسوب من ضمن الاغراب
مجهول في كل الشوارع ( حنيني ) !
وينه ؟! تعبت احط لغيابه اسباب
مااشوف غير الخوف بينه وبيني

رد: وداعا يامن أحببت
 

غيمه مرَّت في حياتي .. والرَعَد خوَّف غزال ..
وضاقت الدنيا بـ عيني يا بعد كل " الغوالي " ..!
رحت أدَوْرِك في جنوبي لين وصَّلت الشمال ..
والمصيبه .. إنَّ { قلبي } ما هَرَب منّك وجالي !
هذا آنا .. اللي دوَّرتك وعاااندت "المُحال " ..
ما لقيتك ! وينك إنت ؟! ما لقيتك يا منالي !
إيييه [ ضايق ] من غيابك ومات فيني الإحتمال ..
بس تأكَّد هذا حظي .. وهذا في دنياي فالي ..!

رد: وداعا يامن أحببت
 

أوعدكْ كَان حضُوري مسبّب إزعَاج
أوادعك ، و أغيب و ألغي حضُوري
لا صرتْ مَاني عند ضيقَاتك فراجْ
قول لـ مقَادير الزمن ويشْ دوري ؟
مَاني بـ فاتح باب قلبي للإحراج
و مَا أحب أكون إنسَان ما هو ضَروري
يومْ إنت كنت بظلمَه أيَامي سراجْ
مَا خافت الخطوَات حزّت عبورِي
جيتكْ غَلا ما جيتك إنسَان محتَاج
و النَاس تعرف قيمتي من مروري

رد: وداعا يامن أحببت
 

هِنآ لـ آلصمتٍ صوتٍ و حضنٍ و آنفآسٍ و عيون و روحٍ
.... هِنآ لـ آلحگيٌ نبضٍ وجل / هِنآ لـ آلصدر [ تنهيدَه ]
هِنآ يآحضرة آلگرسيُ تموت قلوبٍ .. تحيآ جروحٍ !
.... ولآتبرح مگآنگ لو يعيد آلحزن بگ عيدَه

رد: وداعا يامن أحببت
 

الصدر ضايق والجفن سد عالي
يحبس وراه أسرار وأحزان ودموع
أجلس مع أخواني وكنّي لحالي
أتصنّع البسمات والقلب موجوع

رد: وداعا يامن أحببت
 

مجروح من [ نص البشر ] حييل مجروح ,
‌ ‌ وَ أكثر سوآليف المحبه . . / ‌أليمممه !
مذبوح : لآني طيب القلب , مذبوح
‌ ‌ وَ كذآ ‌ . . ‌ نهايآت القلوب السليمه !
‌ وضع الحيآة الموجعه ,
‌ ‌ ‌ ‌ ‌ ‌ صآر ‌ - ‌ مفضووح .,
‌ تبغى قلوب من المحبة ‌ ’ ‌عديمممه . .

رد: وداعا يامن أحببت
 

أصل البگآ يَ صآحبي من گذا نوع . .

مرّھ ولھ , ومرّھ حزن , ومرّھ إخلاص

أحدن أليا منھ بگى .. ( طاحت دموع ) !
وأحدن إليا منھ بگى طاحوآ .. أشخاص : ) ! *

رد: وداعا يامن أحببت
 

فوّحت لك دلة على حر الأنفاس
اقلط وخذ فنجال يا نور عيني
دلة مشاعر تحتوي صدق الاحساس
وفنجالها عمرٍ تسوقه يميني

رد: وداعا يامن أحببت
 

تغيّروآ , مآهم عل خبرٍي من العآم
وشلون, مدري ..!!
بس مآمن حسآفه

رد: وداعا يامن أحببت
 

آڳوُنّ بَخير [ بۆجُۆدڳ ] `
ۆ لٱ آعرفّ للمۆٱجع دَربّ
- تَبينيّ بَخير خَلڳ لِيّ . .
وآڳۆنّ " بخييرَ لعيۆنڳ